قامت مدرسة الامام سالم
للتعليم الاساسي ممثلة في طلاب الصف الحادي عشر وأخصائي التوجيه المهني يوم
الثلاثاء الموافق 26 / 3 / 2013 بزيارة الى مصنع الانوار لبلاط السيراميك (بلاط
الشمس) .
حيث تعرف الطلاب على وتعرفنا على طريقة الإخلاء في حالة سماع جرس الانذار عند وقوع الحوادث الطارئة كما شاهد الطلاب على المراحل التي يمر بها تصنيع البلاط بداية من خلط المواد الخام والمواد الكيميائية ثم الطلاء والحرق المبدئي وتنقية الشوائب مرورا بمرحلة الطباعة والتختيم ثم الفحص المخبري والحرق النهائي
بعد ذلك واصل الطلاب الرحلة إلى مركز تدريب وإنتاج الفخار والخزف ببهلاء وقاموا بجولة داخل المصنع حيث شاهدوا كيفية إنتاج الفخاريات ومعرفة ببعض أنواع الفخاريات المصنعة عن طريق الدولاب والقوالب الجبسية والشرائح مثل فناجين القهوة وأكواب الشاي والمزهريات والمجامر ودله القهوة
ويضيف أخصائي التوجيه المهني بالمدرسة ان مثل هذه الزيارات تخلق بيئة حية للطلاب عن العمل الناجح وكيفية استغلال ثغرات السوق في المجالات المختلفة كما تجعل منهم تكوين فكرة جيدة عن العمل الحر وأن دخل الفرد غير مرتبط بوظيفة ما وإنما أي جهد يقوم به الفرد يعتبر عملا بحد ذاته يدر عليه دخلا مهما كان شكله ونوعه دون ترفع او تعفف عن أي حرفة او مهنة معينة أسوة بمهن الآباء و الأجداد .
حيث تعرف الطلاب على وتعرفنا على طريقة الإخلاء في حالة سماع جرس الانذار عند وقوع الحوادث الطارئة كما شاهد الطلاب على المراحل التي يمر بها تصنيع البلاط بداية من خلط المواد الخام والمواد الكيميائية ثم الطلاء والحرق المبدئي وتنقية الشوائب مرورا بمرحلة الطباعة والتختيم ثم الفحص المخبري والحرق النهائي
بعد ذلك واصل الطلاب الرحلة إلى مركز تدريب وإنتاج الفخار والخزف ببهلاء وقاموا بجولة داخل المصنع حيث شاهدوا كيفية إنتاج الفخاريات ومعرفة ببعض أنواع الفخاريات المصنعة عن طريق الدولاب والقوالب الجبسية والشرائح مثل فناجين القهوة وأكواب الشاي والمزهريات والمجامر ودله القهوة
ويضيف أخصائي التوجيه المهني بالمدرسة ان مثل هذه الزيارات تخلق بيئة حية للطلاب عن العمل الناجح وكيفية استغلال ثغرات السوق في المجالات المختلفة كما تجعل منهم تكوين فكرة جيدة عن العمل الحر وأن دخل الفرد غير مرتبط بوظيفة ما وإنما أي جهد يقوم به الفرد يعتبر عملا بحد ذاته يدر عليه دخلا مهما كان شكله ونوعه دون ترفع او تعفف عن أي حرفة او مهنة معينة أسوة بمهن الآباء و الأجداد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق